وَمَا فَقَدَ الْمَاضُونَ مِثْلَ مُحَمَّدٍ …
وَلَا مِثْلُهُ حَتَّى الْقِيَامَةِ يُفْقَدُ
اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا.
وَمَا فَقَدَ الْمَاضُونَ مِثْلَ مُحَمَّدٍ …
وَلَا مِثْلُهُ حَتَّى الْقِيَامَةِ يُفْقَدُ
اَللّـهُمَّ اِنّا نَشْكُو اِلَيْكَ فَقْدَ نَبِيِّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَغَيْبَةَ وَلِيِّنا.